الرئيسية
من طرف خاليلوزيتش يتفوق بخبرته على منافسيه: الطرابلسي، لموشي وديدي سيكس
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الناخب الوطني وحيد خاليلوزيتش
تصوير: (ح.م)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]26
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
سيخوض مدرب
المنتخب الوطني وحيد خاليلوزيتش، خلال نهائيات كأس أمم إفريقيا 2013 بجنوب
إفريقيا، ثاني نهائيات له في مشواره الكروي كمدرب، وهذا بعدما خاض ذات
التجربة رفقة منتخب كوت ديفوار خلال نهائيات 2010 التي احتضنتها أنغولا،
وهي التجربة التي تمنح مدرب الخضر الأفضلية خلال دورة جنوب إفريقيا مقارنة
بمنافسيه، مدرب المنتخب التونسي سامي الطرابلسي، مدرب الطوغو، الفرنسي
ديديي سيكس و اللاعب الدولي الفرنسي السابق صبري لموشي مدرب كوت ديفوار،
والذين يفتقرون للخبرة ولم يسبق لهم خوض نهائيات كأس أمم إفريقيا سابقا.
وبالرغم من أن التقني البوسني فشل في قيادة رفقاء النجم الإيفواري
ديديي دروغبا، إلى منصة التتويج خلال دورة أنغولا، عندما أقصي على يد
المنتخب الوطني في الدور الربع النهائي بنتيجة / 2 3 بعد الوقت الإضافي
تحت قيادة الشيخ رابح سعدان، إلا أن كل المعطيات تضع المدرب البوسني صاحب
الـ60 في مقدمة المرشحين للتفوق على منافسيه في الدور الأول، بالنظر إلى
تجربته الطويلة والحافلة في عالم كرة القدم وفي مجال التدريب، خاصة على
مستوى الأندية الأوروبية الكبيرة التي أشرف عليها، على غرار باريس سان
جرمان وليل في فرنسا، أو في يوغسلافيا، تركيا، السعودية والمغرب، ناهيك عن
قوة شخصيته وكيفية تعامله مع أكبر النجوم. ويبقى واضحا أن المدرب البوسني
يملك رصيدا وفيرا في التدريب مقارنة بنظرائه، بداية بمدرب المنتخب التونسي
سامي الطرابلسي، صاحب الـ 44 سنة والذي يخوض أول تجربة له على رأس المنتخب
التونسي الأول، ولم يسبق له التدريب على مستوى الأندية، حيث كانت له تجربة
أولى على رأس المنتخب الأولمبي التونسي، فيما عمل بعدها مساعدا للمدرب
السابق الفرنسي برتران مارشال، و بعد إقالة هذا الأخير كلف سامي الطرابلسي
رسميا بتدريب المنتخب التونسي، خاصة بعد نجاحه في الحصول على كأس إفريقيا
للمحليين التي جرت بالسودان. ونفس الشيء ينطبق على منافس الخضر الثاني مدرب
منتخب الطوغو، الفرنسي ديديي سيكس 58 سنة، المهاجم السابق لنادي
فالونسيان، ميلوز، لانس وأولمبيك مارسيليا، وتجربته هو الآخر في مجال
التدريب جد محدودة، حيث لم يسبق له الإشراف على أي ناد، فيما تبقى تجربته على رأس منتخب الطوغو هي الأولى بالنسبة له وهذا منذ سنة 2011.
ويعد مدرب منتخب كوت ديفوار، اللاعب الدولي الفرنسي السابق ذو
الأصول التونسية صبري لموشي، أصغر المدربين سنا 40 سنة، ويخوض أول تجربة له
في مجال التدريب بعد تعيينه على رأس العارضة الفنية لمنتخب كوت ديفوار في
28 ماي 2012، ورغم تجربته القصيرة في عالم التدريب، يملك صبري لموشي تجربة كبيرة كلاعب، وهذا مع كل من أوكسير، موناكو وأولمبيك مرسيليا في فرنسا، وبارما، أنتير ميلان وجنوة في إيطاليا.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الناخب الوطني وحيد خاليلوزيتش
تصوير: (ح.م)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]26
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
سيخوض مدرب
المنتخب الوطني وحيد خاليلوزيتش، خلال نهائيات كأس أمم إفريقيا 2013 بجنوب
إفريقيا، ثاني نهائيات له في مشواره الكروي كمدرب، وهذا بعدما خاض ذات
التجربة رفقة منتخب كوت ديفوار خلال نهائيات 2010 التي احتضنتها أنغولا،
وهي التجربة التي تمنح مدرب الخضر الأفضلية خلال دورة جنوب إفريقيا مقارنة
بمنافسيه، مدرب المنتخب التونسي سامي الطرابلسي، مدرب الطوغو، الفرنسي
ديديي سيكس و اللاعب الدولي الفرنسي السابق صبري لموشي مدرب كوت ديفوار،
والذين يفتقرون للخبرة ولم يسبق لهم خوض نهائيات كأس أمم إفريقيا سابقا.
وبالرغم من أن التقني البوسني فشل في قيادة رفقاء النجم الإيفواري
ديديي دروغبا، إلى منصة التتويج خلال دورة أنغولا، عندما أقصي على يد
المنتخب الوطني في الدور الربع النهائي بنتيجة / 2 3 بعد الوقت الإضافي
تحت قيادة الشيخ رابح سعدان، إلا أن كل المعطيات تضع المدرب البوسني صاحب
الـ60 في مقدمة المرشحين للتفوق على منافسيه في الدور الأول، بالنظر إلى
تجربته الطويلة والحافلة في عالم كرة القدم وفي مجال التدريب، خاصة على
مستوى الأندية الأوروبية الكبيرة التي أشرف عليها، على غرار باريس سان
جرمان وليل في فرنسا، أو في يوغسلافيا، تركيا، السعودية والمغرب، ناهيك عن
قوة شخصيته وكيفية تعامله مع أكبر النجوم. ويبقى واضحا أن المدرب البوسني
يملك رصيدا وفيرا في التدريب مقارنة بنظرائه، بداية بمدرب المنتخب التونسي
سامي الطرابلسي، صاحب الـ 44 سنة والذي يخوض أول تجربة له على رأس المنتخب
التونسي الأول، ولم يسبق له التدريب على مستوى الأندية، حيث كانت له تجربة
أولى على رأس المنتخب الأولمبي التونسي، فيما عمل بعدها مساعدا للمدرب
السابق الفرنسي برتران مارشال، و بعد إقالة هذا الأخير كلف سامي الطرابلسي
رسميا بتدريب المنتخب التونسي، خاصة بعد نجاحه في الحصول على كأس إفريقيا
للمحليين التي جرت بالسودان. ونفس الشيء ينطبق على منافس الخضر الثاني مدرب
منتخب الطوغو، الفرنسي ديديي سيكس 58 سنة، المهاجم السابق لنادي
فالونسيان، ميلوز، لانس وأولمبيك مارسيليا، وتجربته هو الآخر في مجال
التدريب جد محدودة، حيث لم يسبق له الإشراف على أي ناد، فيما تبقى تجربته على رأس منتخب الطوغو هي الأولى بالنسبة له وهذا منذ سنة 2011.
ويعد مدرب منتخب كوت ديفوار، اللاعب الدولي الفرنسي السابق ذو
الأصول التونسية صبري لموشي، أصغر المدربين سنا 40 سنة، ويخوض أول تجربة له
في مجال التدريب بعد تعيينه على رأس العارضة الفنية لمنتخب كوت ديفوار في
28 ماي 2012، ورغم تجربته القصيرة في عالم التدريب، يملك صبري لموشي تجربة كبيرة كلاعب، وهذا مع كل من أوكسير، موناكو وأولمبيك مرسيليا في فرنسا، وبارما، أنتير ميلان وجنوة في إيطاليا.
